]لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة
]لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق
[ السيرة لإبن هشام [الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية[/
§ زاد الميعاد في هدي خير العباد لإبن القيم[]يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث[/
لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلكهنا ]حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به
[لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك[/
هنا ]لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله
]لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس
]لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلةهنا جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليهاهنا_
يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة "أرسل الصفحة مترجمة الى صديق
مع باقي أقسام الموقع[/size][/b]
[size=16][b]o سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة[/فريق العمل ]إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب .[/
]ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر[/قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه ...
]إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : « وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » ( رواه النسائي
]أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ []إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى []وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام